أخبار الطيران

“ساوث ويست أيرلاينز” تتفاوض لشراء 30 طائرة من طراز بوينج ماكس

اقرأ في هذا المقال
  • سيد نفسه من لا سيد له
  • نحن أحرار بمقدار ما يكون غيرنا أحرارا
  • ليس من المنطق أن تتباهى بالحرية و أنت مكبل بقيود المنطق
  • حيث تكون الحرية يكون الوطن
  • ليس من المنطق أن تتباهى بالحرية و أنت مكبل بقيود المنطق
  • إذا تكلمت بالكلمة ملكتك وإذا لم تتكلم بها ملكتها
قالت مصادر مطلعة إن شركة الطيران الأمريكية ساوث ويست أيرلاينز تجري محادثات متقدمة مع شركة صناعة الطائرات الأمريكية بوينج وشركات تأجير الطائرات لشراء ما يصل إلى 30 طائرة من طراز بوينج 737 ماكس التي تراجع مشتروها الأصليون عن إتمام الصفقة بعد قرار سلطات الطيران في العالم وقف تشغيل هذا الطراز بسبب حادثَي سقوط طائرتين منه قبل أكثر من عام ونصف العام. وأشارت وكالة بلومبرج للأنباء إلى أن ساوث ويست متعاقدة بالفعل على شراء 249 طائرة من شركة بوينج. ووفقًاً للتقرير فإن أي طائرة جديدة ستحصل عليها ساوث ويست من طائرات بوينج 737 ماكس ستحل محل نفس العدد من الطائرات من الطلبية الحالية للشركة.
من ناحيتها قال ساوث ويست «رغم أنه ليس لدينا الآن معلومات جديدة يمكن تقديمها بشأن خطط تطوير أسطولنا، فإننا نعلن أن ساوث ويست تتعاون حاليًا مع بوينج لتجديد طلبيتنا».
كانت بوينج قد أعلنت تواصلها مع عدد آخر من شركات الطيران الأمريكية مثل يونايتد أيرلاينز وألاسكا أير جروب ودلتا أيرلاينز لبيع الطائرات من طراز بوينج 737 ماكس التي تراجع المشترون عن شرائها في وقت سابق.
كانت بوينج قد أنتجت حوالي 450 طائرة من هذا الطراز أثناء فترة حظر تشغيله وما زال أكثر من ربع هذه الطائرات بدون مُشترين. الراية

“أنف إلكتروني” لكشف المتفجرات..هل يغير مفهوم الأمن في المطارات؟
ندما يتعلق الأمر بالعثور على المتفجرات، يصعب التغلب على الكلاب البوليسية، فأنوفها حساسة للغاية بحيث يمكنها التقاط الروائح المنبعثة من الأبخرة الكيميائية الموجودة في القنابل، التي تتلقى التدريب على اكتشافها.
ولكن، ماذا لو كانت هناك تقنية يمكنها أن تفعل الشيء ذاته، وتعمل على مدار 24 ساعة في اليوم، وبكلفة أقل؟
وتحاول شركة “Koniku”، وهي شركة ناشئة مقرها في وادي السيليكون بولاية كاليفورنيا، تطوير هذه التقنية بالتحديد، أي أجهزة استشعار عالية التقنية مصنوعة من خلايا حية معدلة وراثياً يمكنها اكتشاف الروائح في الهواء.
وأوضح مؤسس الشركة، أوشيورينويا أغابي، لـCNN، أنهم يقومون بتعديل الخلايا البيولوجية لمنحها القدرة على اكتشاف الروائح، بالطريقة ذاتها التي تعمل بها المادة البيولوجية الحية في الأنف البشري.
ويتم دمج الخلايا بشريحة سيليكون تعالج إشارات الرائحة وتمررها عبر نظام التعلم الآلي من أجل التصنيف وتحسين الأداء، وتصحيح الخطأ. وإذا تم تحديد الرائحة على أنها تهديد أمني، فإن الجهاز الأرجواني الشبيه بالهلام، المسمى “Konikore”، يضيء.
وبعد الأداء الجيد الذي حققته الأجهزة خلال الاختبارات الأولية، ستبدأ “Koniku”، بالشراكة مع شركة الطيران “إيرباص”، بتجارب ميدانية للأجهزة في ديسمبر/كانون الأول المقبل، في كل من مطار شانغي في سنغافورة ومطار سان فرانسيسكو الدولي.
[ti

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى